ذكرت الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات أن عدد مستخدمي الإنترنت بالمغرب قدر بـ18,5 مليون خلال سنة 2016، أي بنسبة 58,3 في المائة من الساكنة مقابل 57,1 في المائة سنة 2015.
وأفادت نتائج البحث الميداني السنوي حول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لدى الأسر والأفراد الذي أنجزته الوكالة أنه من بين إجمالي المستخدمين، واصل العالم القروي نموه، منتقلا من 42,2 في المائة في 2015 إلى 44,4 في المائة سنة 2016.
واعتبرت الوكالة أن عدد المستعملين، بالرغم من أهميته، يظهر وجود إمكانيات نمو كبيرة يمكن أن تؤثر بشكل إيجابي على نفاذ الإنترنت، والولوج ونسب الاستعمال، بالإضافة إلى أنواع الاستعمالات على الإنترنت، موضحة أن 63,1 في المائة من مستعملي الإنترنت من الرجال، مقابل 53,5 في المائة من النساء.
وأوضح البحث الميداني أن أكثر من 72 في المائة من المستعملين ولجوا إلى الإنترنت يوميا خلال الثلاثة أشهر الأخيرة من سنة 2016. وأن 23 في المائة ولجوا الشبكة على الأقل مرة في الأسبوع.
ويقضي 44 في المائة ما بين ساعة وساعتين في اليوم على الإنترنت، حسب الوكالة التي أبرزت أن 32 في المائة يرتبطون بالشبكة أقل من ساعة في اليوم.
ويزور المستعملون المواقع ذات الطابع الدولي (47,2 في المائة) تقريبا بنفس قدر زيارتهم للمواقع ذات الصبغة الوطنية (52,8 في المائة)، تفيد نتائج البحث التي كشفت أن نسبة المستعملين الذين يزورون المواقع الوطنية حققت نموا هاما منذ 2015 (زائد 30 نقطة).
وتشكل الشبكات الاجتماعية، والصحافة، والأخبار، ومواقع الألعاب، والترفيه والرياضة، المحتويات المفضلة لدى المستعملين بنسب قد تصل إلى 80,7 في المائة، وفق الوكالة التي أشارت إلى أن زيارة مواقع التربية والتكوين، والصحة، والإعلانات المبوبة تتم على التوالي بنسب 45,7 في المائة، و36,6 في المائة، و34,1 في المائة.
وتم إجراء البحث الميداني السنوي خلال الفصل الأول من سنة 2017 لدى 2520 أسرة، منها 980 بالمجال القروي. وتتماشى العينة مع نفس بنية الساكنة المستهدفة وتم بناؤها على أساس خمسة متغيرات تتمثل في الجهة، ووسط الإقامة، ونوع السكن، والنوع والعمر.
وتستخدم نتائج البحث في تزويد تقارير الهيئات الدولية التي تقوم بنشر تصنيف المملكة فيما يخص العديد من مؤشرات القطاع.
وأفادت نتائج البحث الميداني السنوي حول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لدى الأسر والأفراد الذي أنجزته الوكالة أنه من بين إجمالي المستخدمين، واصل العالم القروي نموه، منتقلا من 42,2 في المائة في 2015 إلى 44,4 في المائة سنة 2016.
واعتبرت الوكالة أن عدد المستعملين، بالرغم من أهميته، يظهر وجود إمكانيات نمو كبيرة يمكن أن تؤثر بشكل إيجابي على نفاذ الإنترنت، والولوج ونسب الاستعمال، بالإضافة إلى أنواع الاستعمالات على الإنترنت، موضحة أن 63,1 في المائة من مستعملي الإنترنت من الرجال، مقابل 53,5 في المائة من النساء.
وأوضح البحث الميداني أن أكثر من 72 في المائة من المستعملين ولجوا إلى الإنترنت يوميا خلال الثلاثة أشهر الأخيرة من سنة 2016. وأن 23 في المائة ولجوا الشبكة على الأقل مرة في الأسبوع.
ويقضي 44 في المائة ما بين ساعة وساعتين في اليوم على الإنترنت، حسب الوكالة التي أبرزت أن 32 في المائة يرتبطون بالشبكة أقل من ساعة في اليوم.
ويزور المستعملون المواقع ذات الطابع الدولي (47,2 في المائة) تقريبا بنفس قدر زيارتهم للمواقع ذات الصبغة الوطنية (52,8 في المائة)، تفيد نتائج البحث التي كشفت أن نسبة المستعملين الذين يزورون المواقع الوطنية حققت نموا هاما منذ 2015 (زائد 30 نقطة).
وتشكل الشبكات الاجتماعية، والصحافة، والأخبار، ومواقع الألعاب، والترفيه والرياضة، المحتويات المفضلة لدى المستعملين بنسب قد تصل إلى 80,7 في المائة، وفق الوكالة التي أشارت إلى أن زيارة مواقع التربية والتكوين، والصحة، والإعلانات المبوبة تتم على التوالي بنسب 45,7 في المائة، و36,6 في المائة، و34,1 في المائة.
وتم إجراء البحث الميداني السنوي خلال الفصل الأول من سنة 2017 لدى 2520 أسرة، منها 980 بالمجال القروي. وتتماشى العينة مع نفس بنية الساكنة المستهدفة وتم بناؤها على أساس خمسة متغيرات تتمثل في الجهة، ووسط الإقامة، ونوع السكن، والنوع والعمر.
وتستخدم نتائج البحث في تزويد تقارير الهيئات الدولية التي تقوم بنشر تصنيف المملكة فيما يخص العديد من مؤشرات القطاع.
0 التعليقات:
إرسال تعليق