إنضم إلينا

هؤلاء هم رؤساء الدول الذين يقصدهم الحقود مساهل


محمد بودن يفسر إصرار وإلحاح وزير خارجية الجزائر، مساهل على عدائه للمغرب كإلحاح الذبابة في الصيف، بقوله إن " أسطوانة فلوس الحشيش " هي كلام رؤساء أفارقة التقى بهم ...بعرض أربع تفسيرات وفرضيات، حيث استحضر اللقاءات التي أجراها مساهل مع رؤساء دول افريقية أواسط أكتوبر الجاري بحيث التقى على التوالي مع رؤساء دول موريتانيا (12 اكتوبر ) وتشاد ( 13 اكتوبر ) و مالي ( 15 اكتوبر ) والنيجر ( 17 اكتوبر ) ... ولا يخفى على أحد إيقاع العلاقات المغربية مع هذه البلدان أو بعضها بالأحرى وحتى شعور قادتها تجاه المغرب وهذا راجع لعدة عوامل متشابكة ... 
محمد بودن بسط الفرضيات التي تزيل الستار عن أسباب هذا الحقد والعداء للمغرب، وذلك من خلال الفرضية الأولى التي أشار فيها ذات المحلل إلى كذب مساهل على الجسم الاقتصادي الجزائري والرأي العام، وعلى رؤساء بعض الدول الأفريقية.
أما الفرضية الثانية،  فهي حضور المغرب في لقاءات مساهل الأخيرة و حمله للرسالة المسمومة و بالتالي فمساهل كان مجرد قناة.
الفرضية الثالثة، يضيف محمد بودن، هي وجود اعتقاد فعلا لدى بعض قادة الدول التي كانت لها مواقف سلبية من عودة المغرب للاتحاد الافريقي.
وقال ذات المحلل السياسي في الفرضية الرابعة إن استمرار عقدة " المروك " و عمل السلطات الجزائرية بأسلوب " الصدمة والصدام" لإلهاء الشعب.




شاركه على جوجل بلس

عن Unknown

    تعليقات بلوجر
    تعليقات فيسبوك

0 التعليقات:

إرسال تعليق